وأوضحت الزين أنه "في الشق البيئي وتحديداً المرتبط بالتلوّث الناجم عن الإنبعاثات والتلوث السمعي، كان البحث حول أفضل الآليات الممكنة لمراقبة الإلتزام بقانون البيئة لضمان خفض نسب تلوث الهواء التي باتت كارثية على كافة المستويات وأخطرها نسب مرض السرطان المتزايدة"، وأشارت إلى أنه "في المدن الكبرى كبيروت، تشكّل مولدات الكهرباء أكبر مصدر بين باقي مصادر تلوث الهواء".
نظمت جمعية "صرخة المودعين"، تحركًا احتجاجيًّا أمام السرايا، "رفضًا لما يُسمّى قانون الفجوة المالية".