- الأولى أنّ كلّ مَن اعترض على الحرب المدمرة مصيره الضرب والإبعاد،
- والثانية أنّ هذه المنطقة هي مربّع مقفل للحزب خلافًا للدستور والقوانين،
- والثالثة أنّ مرحلة ما بعد وقف إطلاق النار لن تختلف عن مرحلة ما قبلها."
ودعت "القوات " "السلطات القضائية والعسكرية والأمنية إلى توقيف المعتدين فورًا ومحاكمتهم، وأي تقصير على هذا المستوى هو تشجيع على استمرار الفوضى وسياسة الأمر الواقع والتفلُّت من العقاب."