وذكرت أن المنظمة حللت أكثر من 12 تحذيرا للإخلاء وخرائط وأجرت مقابلات مع سكان في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية ، مضيفة أن التحذيرات تضمنت /خرائط مضللة/ وتم نشرها "قبل وقت قصير، في إحدى الحالات، قبل أقل من 30 دقيقة من بدء الضربات، في منتصف الليل، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فيما كان كثير من السكان نيام".
وقالت كالامار إن "تحذيرات إسرائيل في جنوب لبنان تغطي مساحات جغرافية واسعة ما يثير مخاوف إذا ما كانت مصممة عوضا عن ذلك لإثارة عملية تهجير جماعي".
وتابعت أن "الظروف التي تخلقها إجراءات إسرائيل في جنوب لبنان تخاطر بتهجير قسري لغالبية السكان المدنيين هناك".