"تسوية تلوح في الأفق".. ماذا في أسرار الصحف؟

2024-08-27 | 00:02
"تسوية تلوح في الأفق".. ماذا في أسرار الصحف؟

"تسوية تلوح في الأفق".. ماذا في أسرار الصحف؟

النهار

لا تستغرب جهة معنية وصول البلد الى هذا الدرك من الانهيار بحيث انّ السماح بإدخال كيلوغرام واحد من القنب الهندي للاستخدامات الصناعية والطبية انفاذا لمذكرة تفاهم ما بين جامعة كبرى واحدى الجهات الرسمية التي نالت موافقات لزراعته لدراسة جدواه الاقتصادية، رفعه وزير الصحة الى مجلس الوزراء مجتمعاً لنيل موافقته في حين ان التفلت قائم عبر الحدود لإدخال او اخراج كل انواع المخدرات والممنوعات.
لوحظ أن التركيز في انتخابات إحدى الطوائف، كان على رجال الأعمال، للحاجة لتلقي دعمهم لمساعدة محازبيهم وأنصارهم وبيئتهم في هذه المرحلة.
شهدت العلاقة بين رئيس حزب ونائب سابق، تفاعلاً بارزاً على خط العلاقة مع المسيحيين في قرى وبلدات عديدة في الجبل، في ظل لقاءات تتناول أوضاع وشؤون هذه المنطقة، بمسعى من وزير سابق.
يُنقل أن هناك لقاءات يحضّر لها في أكثر من منطقة، من أجل استكمال المصالحات وتوطيد العلاقات، ربطاً بمرحلة الاصطفافات السياسية التي حصلت في الآونة الأخيرة، وعلى خلفية التطورات والأحداث من غزة إلى الجنوب.
عاد عدد من اللبنانيين إلى بيروت، بعدما غادروا إلى قبرص والأردن وتركيا، تجنباً لأي تطورات أمنية وإقفال المطار، وعادوا لاستكمال إجازاتهم مع ذويهم وأصدقائهم قبل المغادرة إلى دول الانتشار حيث يقطنون.

***********

الجمهورية

أعرب دبلوماسي عربي عن اعتقاده ان هناك تسوية تلوح في الأفق لعقد صفقة وقف اطلاق النار وإطلاق الاسرى، على رغم الحديث عن مراوحة المفاوضات في مكانها.
شكا اكثر من رئيس بلدية من تواجد لغير لبنانيين في منطقته، وان بعض هؤلاء يحمل السلاح ويستخدم سيارات ذات زجاج عازل.
ما زال عدد كبير من المواطنين يشكو من بطء في معالجة ملفاتهم المعرقلة منذ سنوات في اكثر من دائرة ومؤسسة رسمية.

***********

اللواء

جرى اهتمام دبلوماسي إعلامي عربي بتسقُّط المعلومات حول حقيقة ما حصل فجر الأحد في ما خص ردّ حزب الله على قصف الضاحية واغتيال شكر..
يتردَّد أن بعض المصارف قدَّمت تسهيلات لأصحاب ودائع، لجهة السحب غير المعسّر لكميات معادلة للدولار بالليرة اللبنانية..
بدأ نازحون بالعودة إلى منازلهم في الضاحية الجنوبية، بعد ما يمكن وصفه «تطمينات» ما بعد «الرد الأولي»..

***********

البناء

سجل خبراء في شؤون كيان الاحتلال انتقال قادة الكيان من معادلة رسموها خلال الشهور الماضية قوامها «نعطي فرصة لحل دبلوماسي يبعد حزب الله ما وراء الليطاني وإذا لم تنجح الدبلوماسية سيقوم الجيش بالمهمة»، إلى معادلة بعد رد حزب الله تقول «سنواصل استهداف حزب الله وقادته وإضعاف قدراته» كما قال رئيس الاركان، أو كما قال وزير الحرب «إن الحرب على حزب الله ستأتي في المستقبل البعيد وليس الآن». ويسأل الخبراء ما هو الأثر الذي تركه رد حزب الله على الدولة العميقة في الكيان حتى تغير الخطاب وصار لا نريد حرباً ولا نريد التصعيد؟
قال مسؤول أمني سابق إن أحد أشكال العائدات الاستخبارية التي سوف يجنيها حزب الله من ضربته لمقر الوحدة 8200 هو في متابعة مظاهر استنفار عملاء هذه الوحدة، خصوصاً بين السياسيين والإعلاميين والأكاديميين الذين تمّ تجنيدهم، وهذا من أهم اختصاصات الوحدة. وهم في لحظة الاستهداف مطالبون بتنفيذ خطة هجوم إعلامي معاكس ويسهل التعرف عليهم منذ لحظة الردّ بالنسبة للمتابعة الأمنية بعد فضيحة ما نشرته شركة ميتا عن تمويل تقدّمه شركة مركزها فيتنام لحسابات ترفع هاشتاغ «لبنان لا يريد الحرب».

***********

الديار

تبين ان الوحدة 8200 هي وحدة الاستخبارات “الاسرائيلية” وهي مسؤولة عن التجسس الالكنروني عن طريق جمع الاشارة وفك الشيفر فضلا انها مسؤولة عن قيادة الحرب الالكترونية في الجيش “الاسرائيلي”. وهذه الوحدة تعتمد على التطور التقني والبعد السيبراني من اجل تحقيق تفوق استخباراتي. توصل المعلومات والتحذيرات للقيادة المركزية وهيئة الاركان.
يدير الوحدة قائد برتبة “عميد” تبقى هويته سرية خلال فترة ولايته ونائبه يكون برتبة “مقدم”.

***********

الأنباء

رغم مرور حوالى السنتين على دخول البلاد في الفراغ الرئاسي، الا أن هذا الاستحقاق خارج الأولويات بشكل كامل الا بالتصريحات والمواقف.


=====================
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق