وقال الحزب في بيان : " دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو الإسرائيلي في الصبورة على طريق دمشق بيروت قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الثلاثاء 09-07-2024 على دفعات مقر قيادة فرقة الجولان 210 في قاعدة نفح بعشرات صواريخ الكاتيوشا."
كما أعلن الاعلام الحربي للحزب انه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الاسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الامنة وخصوصاً بلدة رب ثلاثين استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الثلاثاء 09-07-2024 مبنى يستخدمه جنود العدو في مستعمرة المنارة بالاسلحة المناسبة وأصابوه إصابة مباشرة".
وقد دوّت صافرات الإنذار في مستوطنات الجولان المحتلّ قبل ان يعلن اعلام العدة تساقط الصواريخ على القاعدة ومحيطها ما أدّى إلى إصابة سيارة بشكل مباشر وقد قتل إسرائيليان بحسب ما أفاد إعلام الاحتلال.
وقد أمَرَ ما يسمى بـ"مجلس الجولان الإقليمي" جميع المستوطنين في شمال الجولان المحتل بالبقاء بالقرب من المناطق المحمية وتجنب التجمعات حتى إشعار آخر، وفقًا لتعليمات من جيش الاحتلال.
كما افادت وسائل اعلام الاحتلال عن اندلاع حرائق في الجولان عقب سقوط عدد من الصواريخ.