وأضاف: "لطالما حذّرنا من استمرار الشغور في الرئاسة الاولى وبمثابة اغتيال سياسي للنظام التوافقي".
كما تابع: "ثمة شغور آخر في الكلية الحربية اذ لن يكون للسنة الثانية تلاميذ في هذه الكلية ومن يحمي حقوق المقبولين من المرشحين؟".
وقال الراعي: "دعوتنا دائما الى الشباب للانتساب الى الدولة ولكن كيف ندعو الشباب للانضمام وهي تقفلها بوجههم؟".
وأردف: "نناشد لفتح الكلية الحربية لكي لا يكون هناك شغورا اعظم من سدة رئاسة الجمهورية".