والتقى مرتضى ارملة الفقيد وكريمته وابنه محمد ح
سين وأدّى لهم العزاء كما وأكّد امامهم ان الشعب اللبناني على تنوّعه كان يكنّ الإحترام لهذه القامة الدبلوماسية الاستثنائية التي رهنت جزءاً عزيزاً من عمرها في الدفاع عن قضايا الحق وفي طليعتها قضية المظلومية الكبرى في فلسطين.
وأضاف بأن الراحل هو من الشهداء وفي عليّين لأن كل من حمل لواء الدفاع عن قضايا الحق واهمها قضية فلسطين يعتبر شهيداً كيفما كانت منيّته.