كتبت صحيفة الشرق الأوسط، بأنه "تحرّكت الدبلوماسية الأميركية بكثافة في الساعات الماضية من أجل تأمين أكبر قدر ممكن من التأييد الإقليمي لمقترح وقف النار في غزة الذي كشف عنه الرئيس جو بايدن، الجمعة"، ورغم عدم اتضاح الرد النهائي الذي سيأتي من حركة «حماس» على المقترح الذي وُصف بأنه بمثابة «فرصة أخيرة» لإنهاء الحرب، فإن هناك توقعات في إسرائيل وقطاع غزة تشير إلى أن الصفقة المؤلفة من 3 مراحل سترى النور في النهاية، وستكون الولايات المتحدة ضامنةً لإسرائيل، بينما تكون مصر وقطر ضامنتَين لحماس.
إعتبرت مصادر أمنية عبر "الأنباء" الإلكترونية، أن "التصعيد الذي تشهده الجبهة الجنوبية يندرج في سياق الحديث عن امكانية التوصل الى هدنة بين حماس واسرائيل من جهة، وحديث الموفد الأميركي آموس هوكشتاين عن إمكانية الانتهاء من عملية ترسيم الحدود البرية بين لبنان وإسرائيل بعد اتفاق الجانبين على وقف إطلاق النار وعودة الأمور الى ما كانت عليه قبل الثامن من أكتوبر الماضي".
كتبت صحيفة النهار، بأنه "وفق معلومات تبيّن ان الطائرة هيرمز 900 التي أسقطها "حزب الله" كان قد تبقى من حمولتها المسلحة صاروخ حيث قام الجيش اللبناني بتفجيره".