وواصل الجيش حصار مدينة جنين ومخيمها، مما أدى إلى تدمير وحرق عشرات المنازل، وتهجير آلاف السكان. العملية العسكرية التي أُطلق عليها "السور الحديدي" أسفرت عن مقتل 16 فلسطينياً، وإصابة واعتقال العشرات، فيما تشير الأونروا إلى نزوح نحو 20 ألف شخص من المخيم.