وشدد اردوغان على أن "هدفنا الوحيد هو ضمان السلام والرفاه والاستقرار بأقوى الأشكال في كل شبر من أراضي منطقتنا بدءا بسوريا، وإما أن يلقي الجناة الانفصاليون في
سوريا أسلحتهم أو يدفنوا هناك معها".
ورأى أنه "منذ 3 أسابيع وحلفاء الأسد في حداد وبدأت تتكشف نواياهم في صب جام غضبهم جراء فقدانه على المظلومين".
وأكد أن "تنظيم
داعش ليس تهديداً للغرب فقط بل لنا ولسوريا والمنطقة أيضاً، وسنساعد من يريد العودة من السوريين إلى وطنهم ولكن لن نرغم أحداً على المغادرة"، كاشفاً أنه "سنفتتح قريباً قنصلية تركية في حلب وأشكر
أحمد الشرع على قيادته الجيدة لهذه المرحلة".