وتأتي هذه الخطوة في وقت تواجه فيه ستاربكس تحديات كبيرة بسبب تراجع المبيعات وزيادة الضغوط الخارجية بما في ذلك تأثيرُ المقاطعة وفقا لما ذكرته "سي إن إن".
وكانت الشركة هدفًا لحركات المقاطعة بسبب مواقفها السياسية المرتبطة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ما أثر على شعور المستهلكين والمبيعات، خاصة في الأسواق الخارجية الرئيسية.
وكانت أسهم الشركة قد هوت بنسبة 12% في تداولات السوق بينما قامت بينما قامت الشركة بتسريح نحو 4% من إجمالي قوة العمل لديها البالغ عددها حوالي 50 ألف شخص في وقت سابق من العام، وتركزت التسريحات في الغالب بفروع ستاربكس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفقا لرويترز.