وفي اول تعليق لها على القرار الذي صدر، شاركت سلاف فواخرجي عبر خاصية القصص القصيرة على حسابها عبر انستغرام، منشورات داعمة لها، نشرها عدد من متابعيها، حيث جاء فيها: "سلاف هذه السيدة الملفتة وانا اجزم انها نادرة في هذا الزمن، عند سماع اسمها اول ما تشعر به هو الحب، هي تكونت في رحم مبصر وعارف وشجاع ومن ثم أكملت الطريق الذي خلقت منه وفيه.. فتراها مع كل شروق للشمس الدافئ مع كل ليلة تراها
القمر الذي يطل على تلك الشبابيك المتخمرة بالعشق، فهي قلوب كل من يحبها ويؤمن بها بأن الحب هو مفتاح النور".
وأضافت المتابعة في منشورها: "واعتقد ان ذنبها الصدق، فالصدق يصبح ذنبا إن كان قضاته هم المنافقون! في كل مرة اود ان أتكلم عنك يا انقى واثمن جوهرة عرفها الزمن، يمتزج قلمي مع قلبي وروحي فتزهر كلماتي وتفوح شغفا.. امضي طريقك سيدتي فأنت صاحبة
الحق وبداية الحقيقة".
وأضافت متابعة في منشور اعادت سلاف فواخرجي نشره: "ان كانت النقابة سياط في يد السلطة، فلا خير فيها"، مضيفة: "لا قيود على حرية التعبير".