كما تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الخبر حيث قاموا بنشر مع التعليق بطريقة ساخرة فكتبت احدهم: سلاف فواخرجي كانت تشتم فرنسا وأوروبا والآن تلجأ لهم .
شباب أوروبا نكشولنا الملفات وتاريخها.
في حين ان حساب grok نفى ان تكون الاخبار المتداولة صحيحة وقال: لا، يبدو أن الخبر غير صحيح. لا يوجد دليل موثوق يؤكد أن سلاف فواخرجي تقدمت بطلب لجوء في فرنسا. المعلومات الأخيرة تشير إلى أنها في مصر، ولا توجد مصادر موثوقة تدعم الادعاء. على الأرجح إشاعة.