وفي التفاصيل، رد باسم ياخور خلال لقاء عبر منصة “بلينكس”، قال فيه: “انا بقول وجهة نظري ومن يفهمها بشكل صح فهو حر، ومن يفسرها بشكل خاطئ فإما لأهداف أو نوايا سيئة وهذه مشكلته أو يكون عاجز عن فهمها فيمكنه إعادة مشاهدة اللقاء ليفهمها بشكل أفضل”.
وأضاف: “أنا قلت شي مقتنع فيه وأنا تمنيت الاقضل بالمناسبة وحتى بيت الشعر اللي قلتو”.
وتابع ياخور: “أنا لم أترحم على من رحل، كما فسر كثيرون هذا الكلام على الاطلاق، لقد تحدثت عن نوعية من الناس عم يمارسوا نوعية من المزاودة علينا، هنن أنفسهم اللي كانوا يصفقون، لقد تحدثت بهدوء وقلت الحقيقة دون زيادة او نقصان، وللاسف في ظل كل ما حدث، خرج جميع المزاودين والمنافقين والكاذبين حتى من ابناء مهنتنا من منتجين وغيرهم طلعوا ليختلقوا الاكاذيب وقاموا بنوع من افتعال وكذب وتلفيق مسائل غير صحيحة على الاطلاق من اجل اظهار انفسهم نجوم او لتصفية حسابات بتتعلق بخلافات مادية او معنوية او امور من هذا القبيل، واسوأ انوع البشر هو من يستغل ظرف سياسي او انساني او حياتي لتصفية حساباته مع زملائه بهذه الطريقة، وبس مارح قول اكتر من هيك، بوالنهاية الايام جاي والايام بتبين مين كان يكذب ومين كان يقول الحق”.