وفي بيانه، قال غندور: "في وقت برز اسمه عالمياً من خلال قاعة المشاهير للـ FIBA وترشيح اسمه لتولي وزارة الشباب والرياضة كوجه لبناني يفتخر به لبنان، برزت حملة ممنهجة ضد فادي الخطيب تهدف للنيل من سمعته وصورته".
وتابع: "إن ما يثار على مواقع التواصل حالياً لا يمت للواقع بصلة ويتعلق بنزاع عقاري قديم بين اللاعب فادي الخطيب وسيدة تدير شركة عقارية في لندن وشخص آخر من آل الخطيب، وهناك العديد من الدعاوى المقابلة المقدمة من الخطيب بوجه تلك السيدة وشريكها في لبنان والامارات، ولا يزال الموضوع برمته بعهدة القضاء اللبناني والاماراتي".