وقال ويجز، في منشور مطول شاركه عبر خاصية القصص المصورة عبؤ انستغرام: "استهداف المسعفين الذين يساعدون المدنيين ومن بينهم الأطفال الذين قصفوهم، صراحة أنا غير متفاجئ من كونهم مستعمرين وحشيين ومتعطشين للدماء، ومع كل هذه الجرائم لا أحد يعيش للأبد".
وتابع ويجز: "الجميع سيموت والجيل الجديد واعي، أوقفوا العنصرية والتمييز، وإن كانوا هم يعتقدون أن الأمور كلها تحت السيطرة، فأنا أعتقد أن هناك شيء ما أقوى من كل ذلك، اسمه العدالة بين الناس، حرروا فلسطين".
واضاف ويجز: "المدنيون الفلسطينيون العزل لم يلاقوا دعما من أي أحد، الجميع خائف من مواجهة قوات الاحتلال، أو ربما هم قد قاموا برشوتهم وشراء الأخبار، أما شركة ميتا فهي تتدخل في معلوماتك التعريفية، وتضعف بشكل واضح نسبة مشاهداتك إذا فكرت في النشر حول هذا الموضوع".
وقال ايضا: "ومع ذلك فكل هذا سيبقى دائرا ومحفوظا في رؤوسنا، حياة العرب لم تكن أبدا مهمة بالنسبة إليهم، في الواقع حياة مواطنيهم لم تهمهم يوماً أيضاً، واعلموا أن الندم بعد وقوع المصيبة لن يفلح، احموا فلسطين".