لم يُعرف سبب وفاة الكاتب السوري، إذ لم تكشف عائلته السبب، علمًا أن السعدي لم يكن يعاني أي أمراض مزمنة، عدا أنه كان مصابًا بمرض الزهايمر في سنوات حياته الأخيرة. كما لم يكشف حتى الآن عن تفاصيل الجنازة ومراسم الدفن وموعدها.
ترك السعدي أثراً لافتاً في الدراما السورية، والسينما والمسرح، إذ كتب عشرات الأعمال التي تنوعت بين الفانتازيا التاريخية، والتراجيديا والاجتماعية، ومنها أبناء القهر، الكواسر، الجوارح، عصر الجنون وغيرها.