خرجت
النجمة التركية ديميت اوزدمير عن صمتها وعلّقت لاول مرة على الاخبار التي انتشرت خلال اليومين الماضيين وتحدثت عن وقوع خلافات بينها وبين زوجها أغوزهان كوتش وتركها للمنزل بعد اكتشاف خيانتها له مع مخرج مسلسل "اسمي فرح" الذي يتم
عرضه حاليا.
وقالت:"أريد أن أقول شيئًا حول علاقتي بأغوزهان وحتى علاقاتي قبل الزواج، لم أتحدث عن حياتي الخاصة من قبل أبدًا".
واضافت لأحد الصحافيين الذي زارها إلى مكان تصوير العمل الدرامي: "تحصل المشاكل في أي علاقة وتحل، قد نظهر سويًا يدًا بيد قريبًا، لهذا السبب لا أريد الحديث عن هذا الخلاف أبدًا الآن".
كما علّقت النجمة التركية على ما نشرته الصحفية بيرسين حول علاقة غير مشروعة بين فنانة متزوجة تصور مسلسل حاليًا ومخرجه، وضبطها بوضع مخل داخل أحد الكرفانات، وربط هذا الخبر بها بعد أنباء خلافها عن زوجها، مما دفعها لإصدار بيان شديد اللهجة، وكشفت من خلاله نيتها اللجوء إلى القانون، قائلة: "نعم أعلنت هذا الأمر، لقد كنت غاضبة جدًا".
وتابعت:"حاولت أن لا أفقد تهذيبي عند الرد على هؤلاء الأشخاص، هذا بالنسبة لي ليس خبرا، هذا يمكن أن نسميه نميمة، هناك العديد من النجمات المتزوجات في مواقع التصوير، واللواتي نحترمهن بشكل كبير، هذا إلى جانب المخرجين المتزوجين الذين أصبحوا في موضع شك الآن".
واكملت:"أساسًا في أسوأ الحالات تكون هذه
الأخبار افتراء على الناس وخاصة النساء، لأن الجميع يعلم مدى حساسية هذه المواضيع والأخبار، وهذا أمر حتمًا لا أقبله".
واضافت:"ا أعيشه في علاقتي وزواجي ومهما كانت مشاكلي كبيرة، وربطها بين هذا الخبر المقرف، أمر لا أقبله أبدًا، أساسًا ستبدأ الإجراءات القانونية
اليوم الاثنين ضد كل شخص ينشر هكذا أخبار".
وختمت بالقول:"سأفعل ذلك اولًا من أجل نفسي، ثم من أجل كل الممثلات المتزوجات وغير المتزوجات اللواتي اخترن مهنة التمثيل بكل قلوبهن من أجل تحقيق أحلامهن، أعتقد أن متابعة هذه القضية لن تكون صعبة بالنسبة لي".