بالصورة - "أدخلوا السيارات سوريا".. عصابة سرقة في قبضة قوى الأمن

2024-05-01 | 04:59
بالصورة - "أدخلوا السيارات سوريا".. عصابة سرقة في قبضة قوى الأمن

أعلنت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي - شعبة العلاقات العامّة، توقيف أفراد عصابتين امتهنوا سرقة السيّارات ونقلها إلى سوريا، وضبط كميّة من المواد المخدّرة بحوزتهم.

في التفاصيل، أوضحت مديرية قوى الأمن الداخلي في بلاغ أنّ "في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي مختلف أنواع الجرائم على جميع الأراضي اللبنانية. بتاريخ 21-04-2024، وعلى أثر التنسيق بين غرفَتَيْ عمليات جبل لبنان ومنطقة الشمال لملاحقة أحد السّارقين المتواجد في محلة البدّاوي والذي يتنقّل على متن جيب نوع "هيونداي توكسون" مسروق، قامت قوة من مفرزة استقصاء الشمال في وحدة الدرك الإقليمي بالتّوجّه إلى المكان المذكور، وعملت على ضبط الآليّة، وتوقيف سائقها الذي تبيّن أنّه يُدعى: و. ح. (مواليد عام 1994، سوري)".

ولفتت إلى أنّ "بنتيجة التحقيق، تبين ارتباطه بمجوعتين تقومان بنقل السيّارات المسروقة باتجاه الاراضي السورية"، و"على الفور، نُصب كمين مُحكم لأفراد هاتين العصابتين في محلّة البدّاوي، وتم توقيف كلّ من: و. ع. (مواليد عام 1999، لبناني) وزوجته ف. س. (مواليد عام 2004، سوريّة)، م. ط. (مواليد عام 2003، سوري)، م. ج. (مواليد عام 2005، سوري)، وذلك على متن سيارة مرسيدس تم ضبطها".

وبتفتيشها، تم العثور على /459/ حبة من الكبتاغون، وكمية من الماريجوانا، وسكّين، و/100/ دولار أميركيّ مزيّفة، وفق البلاغ.

وبنتيجة المتابعة، قامت قوّة أخرى من المفرزة في محلّة الملّولة من توقيف كلّ من خ. ب. (مواليد عام 1999، لبناني) وشقيقه ط. ب. (مواليد عام 2009، لبناني)، وبتفتيشهما، ضبط بحوزتهما مسدّس حربيّ مذخّر. وبالتحقيق معهما، صرّح (ط. ب.) أنّه كان يحاول ايضا نقل السيّارة الى الحدود اللبنانية السوريّة.

هذا، وأجري المقتضى القانوني بحقّهم، وأودعوا المرجع المختصّ بناء على إشارة القضاء
 
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق