كان برشلونة واحداً من الموضوعات التي تمت مناقشتها خلال برنامج "وجهاً لوجه" مع الرئيس السابق لكاتولونيا، أرتور ماس، ورجل الاعمال والمفوض السابق في الشرطة الكاتالونية خوسيه مانويل فيلاريجو.
في هذه الحلقة، أكد ماس أن جوان لابورتا، رئيس نادي برشلونة الحالي، كان وراء المعلومات التي أدت إلى دخول الرئيس الاسبق للنادي ساندرو روسيل إلى السجن، وهو ما لم ينكره لابورتا وحسب، بل أعلن أنه سيتخذ أيضا إجراءات قانونية ضده.
وأشار فيلاريجو الى أنه بعد ما يقرب من عامين في السجن تم إطلاق روسيل، وأضاف "أن هناك ثلاثة أنواع من الأعداء في السياسة، الغاضب والمتعطش للدماء والشريك في الحزب"، وفي هذه الحالة "كان لابورتا هو الذي قدم لنا تلك المعلومات".