كان الكيني روبرت كيموتاي نجينو قادراً على الفوز بالنسخة 38 من ماراثون بوينس آيرس في الارجنتين لولا ما حصل معه، حيث اعتُرضت طريقه وتحطمت آماله.
فبعد أن سجل وقتاً ممتازاً حتى في منتصف الطريق، وقاد الطليعة من الكيلومتر 25 إلى 38، ظهر كلب على الطريق واندفع نحوه، ففقد السرعة والتركيز، على الرغم من أن الحشد في الشارع تدخل لمساعدة العداء الكيني ومطاردة الكلب بعيداً.
واستأنف العدّاء السباق، لكنّه أنهى الماراثون في المركز الثالث خلف مواطنيه كورنيليوس كيبلاغات وبول كيبنجيتش تانوي.