وتوقف لازارو في مركز "اليونيفيل" قبالة موقع العباد المعادي شرق حولا، الذي تتمركز فيه قوة من الوحدة الإندونيسية، وعند نقطة المطل "البانوراما" في عديسة قبالة مسغاف عام والمشرفة على مستوطنة كفار غلادي وسهل الحولة، حيث تتمركز قوة إندونيسية للمراقبة.
وجدد الجنرال لازارو التأكيد بأن الحل السياسي والدبلوماسي، هو السبيل الوحيد الممكن، داعياً جميع الأطراف إلى وقف الأعمال العدائية، حتى يتمكن الناس من العودة وإعادة البناء.