وقالت متحدث باسم الوزارة "لا تزال المملكة المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء الاتهامات بتدبير روسيا لنشاط خبيث على الأراضي البريطانية، فضلا عن نمط السلوك الأوسع الذي نشهده من جانب روسيا الاتحادية لرعاية مثل هذا النشاط على أراضي دول أخرى ذات سيادة".
وكانت الحكومة البريطانية قد استدعت في وقت سابق من شهر فبراير الماضي الدبلوماسيين في السفارة الروسية، على خلفية مقتل المعارض الروسي أليكسي نافالني.