كشفت المصادر الدبلوماسية الغربية لصحيفة "الشرق الاوسط" أن لا شيء جديداً لدى سفراء "الخماسية" يستدعي معاودة اتصالاتهم على نطاق واسع، أقله في المدى المنظور، ليس بسبب الانقسام بين الكتل النيابية الذي يعطل انتخاب الرئيس فحسب، وإنما لأن حزب الله يعطي الأولوية لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة، الذي يُفترض أن ينسحب على جنوب لبنان، وبالتالي فهو يقفل الأبواب أمام إمكانية الفصل بين الجبهتين، للالتفات إلى انتخاب الرئيس، وهذا ما يدعو السفراء إلى فرملة تحركهم، ريثما تتوضح الصورة على الجبهة الغزاوية.
النهارتسود حال من الإرباك صفوف النازحين بعد الإجراءات الأخيرة في المدن والمناطق، ما أدى إلى مغادرة البعض بسبب القلق والمخاوف.
حزب الله: هاجمنا بالمسيّرات الانقضاضية المقر المستحدث لقيادة كتيبة المدفعية 411 في جعتون واوقعنا قتلى وجرحى