أصدرت المقاومة الاسلامية بياناً، جاء فيه:
زار وفد من المحكمة الدولية لتسوية المنازعات النائب والوزير السابق وليد جنبلاط في دارته في كليمنصو، وضم الوفد القضاة: داني خيرالله، رشيد أبو جودة روجيه الشرتوني، أمين السر الدكتور ايلي الترك والمستشار القانوني للمحكمة المحامي إيليا إبراهيم والمحامي ايلي الشرتوني.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط، بأنه "تحرّكت الدبلوماسية الأميركية بكثافة في الساعات الماضية من أجل تأمين أكبر قدر ممكن من التأييد الإقليمي لمقترح وقف النار في غزة الذي كشف عنه الرئيس جو بايدن، الجمعة"، ورغم عدم اتضاح الرد النهائي الذي سيأتي من حركة «حماس» على المقترح الذي وُصف بأنه بمثابة «فرصة أخيرة» لإنهاء الحرب، فإن هناك توقعات في إسرائيل وقطاع غزة تشير إلى أن الصفقة المؤلفة من 3 مراحل سترى النور في النهاية، وستكون الولايات المتحدة ضامنةً لإسرائيل، بينما تكون مصر وقطر ضامنتَين لحماس.