إعتبر عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن أنّ ما نشهده اليوم من إقبال بعض الدول على الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة ذات سيادة، بمثابة صحوة ضمير دولية تُخفّف بعض الشيء من آلام الشعب الفلسطيني الغارق، عقودًا، في مستنقع الإجرام الإسرائيلي المتوحّش. وهو أيضًا حق طبيعي لهذا الشعب ذي الحضارة الغائرة في الزمن، والنضال الملحمي الذي أذهل كل إنسان يؤمن بالعدالة وحقوق الإنسان.