وقالت صحيفة "كونشا كاليجا"، إن كيت تعرضت لخطأ طبي وفق المعلومات التي وردتها من بعض المساعدين داخل قصر باكنغهام، خلال الجراحة التي أجرتها، وبأن وضعها دقيق للغاية.
وأوضحت الصحيفة أن قصر باكنغهام أصدر بيانا قبل أيام قليلة بشكل سريع، لطمأنة الجمهور الذي يتتبع آخر تطورات الوضع الصحي لأميرة ويلز.
ولفت بعض المساعدين داخل القصر، إلى أنهم رأوا كيت ميدلتون آخر مرة في غداء عيد الميلاد قبل أيام من بداية السنة الحالية، ومنذ ذلك الحين بدأت تشعر بالإعياء، وقد دخلت المستشفى بتاريخ 28 كانون الأول، وبقيت تحت الرعاية الطبية عدة أيام، كما كشفوا أيضًا أن قصر باكنغهام سيصدر بياناً جديداً في الأيام القليلة المقبلة، يوضح بشكل أفضل ما يحدث لكيت.
واختتموا حديثهم بالقول: "العملية كانت خطيرة، واستمرت عدة ساعات وبها خطر معين، إلا أن الخطر بدأ بعد الجراحة".