تحدث بداية عن طفولته وعلاقته بعائلته ولا سيما والده الفنان اللبناني محمد اسكندر، حيث انتقد التربية الحديثة المعتمدة من قبل بعض الأهالي حاليا، واكد انه مع التربية القديمة كون هذه الطريقة الوحيدة لان يُصقل بها الطفل ويكون انسانا مسؤولا وقويا في المستقبل.
كشف فارس اسكندر عن وصية والده محمد اسكندر له، وكذلك السبب خلف بقائه "أعزب" حتى اليوم، كما اكد انه "ذكوري وشرقي متعصب"، وانه يكره الامرأة المسترجلة او الشاب الذي تطغى عليه حركات الانوثة، ليبدي بالمقابل رأيه بالمـ ـثليين ويؤكد أنه ضد حقوقهم لأنهم حالات شـ ـاذة في المجتمع.
هذا وكان من الطبيعي التطرق لما يحصل في فلسطين اليوم، حيث اكد فارس اسكندر ان القضية الفلسطينية هي "قضيتنا المركزية الأبدية"، بحسب تعبيره، ليهاجم من بعدها جميع الفنانين الذين تخاذلوا عن اشهار دعمهم.